من درر آلكاتبه المبدع ||~* شيمائيّة

آلسلام عليكم ورحمه الله ~
طبعاآ أنآ مِنْ هُوَاة مُتَابَعَة كتَابَاتْ شَيْمَائِيَهة ..
أحسهَا كَومَة مِنْ آلصِدْق .


نبداء باول كتاباتها ..
~~~~~~~~~
أغرقتُ الوجناتَ شوقًا للوصآل
حتى جفت دموع العينِ و جرحت الوجنات
و مالي لا أستسلمُ لهذا البعاد ؟
و مالي لا أنسى شوقي للقاء ؟
نعم عرفتُ أنا يا صديقتي أحبكِ في الله
و أشتاقُ لذاكَ الوصل الذي ينعشنا بذكر الجنان

* البيد أشتاقكِ :”


* شيمائيّة
~~~~~~~~~~~~~~~~~~

سمر : أختي هاكِ يدي أمسكيها بقوة و تحملي وخزة الرصاصة
أتذكرين نحن فتيات كبيرات لا نبكي و نتألم من إبرة
و رصاص العدو مثل الإبرة ..

صفاء : أختآه كيف لا أبكي و أخاف و الموت قادم ؟
جدران غرفتنا ستتلون بدم أحمر و سواد ..
سيخترق الرصاص أجسادنا و يختزل كل ذرة حياة بنا

سمر : إنني أسمع الصوت , لقد جاء الموت ليخطفنا بضربة إبرة

أمسكت صفاء بيد سمر و أجفانهم تأسر أعينهم و الرهبة تقتلع جذور الأمل
و هم طفلتين أرادت كل واحدة فيهم أن تتحدى الموت و تقهر الألم ..
صرخة تتلوها صرخة و إنقطاع أنفاس لنقول حسبنا الله ونعم الوكيل
” حسبنا الله و نعم الوكيل ”




* شيمائيّة>>>>>>>>> الييييييمه
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

قلتُ أحبكِ يا أختي
قالتْ : أحبكِ أكثر
قلتُ أنتِ تحبيني أكثر و أنا أحبكِ ما وراء الأكثر
قلتها بعينان دامعتين تزفُ دموع الرجاء لله بـ أسمى أمنية أن يبقيها الله لي أخت قريبة
ترافقني الى الجنان و أرافقها الى الأمان تنهدتُ لتخرج تنهيدة الألم و يبقى الأمل بالله كبيراً


* شيمائيَة
~~~~~~~~~~~~~~~~~
على مشارف الحياة تودعني أنفاسي
أبتسم لها أن عودي كيف أعيش بدونك ؟
فتهمس مالجدوى مني و أنا متقطعة أخنقك ؟
بكينا سوية و لا نعلم من يودع الأخر

* شيمائية
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
..
جنة .. إنها كلمة من ثلاثة أحرف و يصعب علينا فهمها
إلا أن أنفسنا تاقت لها لذلك طرحنا سؤال : مالسبيل إليها ؟
و من هنا بدأنا نفهم الأحرف الكثيرة حولها مثل : نعيم دائم .. و لقاء دائم .. و صحة دائمة
و كل شيء بها حقيقي و فهمنا أنها موطننا الأصلي و حفظنا السبيل إليها و مع كل ذلك
مازالت عقولنا لا تستوعب كلمة صغيرة من ثلاثة أحرف .. يارب نسألك جنة الفردوس

* شيمائية
~~~~~~~~~~~~~~~~~~

اسعدني تواجدكن اخواتي ..
ندى|~ اتمنى ان اكون كما وصفتيني ..ولكن ان اقل من ذلك بكثيير
~~~~~~~~~~~~~~
لكن كامل ودي ..~

شيمائية مبدعه وانتن اكثر ابداعا وتالقا بأرواحكن الطاهرة وخصالكن الظاهره
تميزتن جميعا بحسن الانتقاء