وَ الروَحُ بِلا رحمْتِكَ ياربَيّ تضَيييييييقّ ♥ »

ثق تمامًا عندما يأخذ الله شيئاً من يديك فإنه يخلي يديك لتستقبل ما هو أفضل.

ومشيئة الله لن تأخذك إلى مكان ليس فيه رحمة الله ” التي تحميك ” ـ

اللهم اجعلها سقيا رحمة

مع قليل من التفكير...ومجموعه من الاشياء المستهلكه...نصنع جمالا آخاذا

ألم يخترعوا بعد شيئاً نُعلّب فيه سعادتنا وضحكاتنا ودهشتنا

نحفظها في علبة زجاجية مُحكمة

نفتحها لنعيد استنشاق رائحة السعادة كل ليلة قبل النوم

أو ننثرها حولنا في حالة ضيق جامح

!!

* الهنوف العبدالله

إهدآآء الى مرشدتي الغاليه :

أنثى فلا أترجّلُ ،
ولا عند رجالٍ أتبخترْ!
حروفي واضحة.. وَمبادئي شامخَة :”“)
فلا عزّة لي إلا بالسترْ :

- ارتِواء

أتسعدنا ياربّ ؟
أتمنحنَا عطاياك العظيمة ؟
أم أن ذنوبنا تحول بيننا وبينَ ما نرجُو :”
ورجائنا بك يا الله أنَّك أرحمُ الراحمين ،
فإن شئت أنزلت علينَا رحمة من رحماتك
تقيل عثراتنا وتزيل حوْبَاتِنا وتسددنا وتجعل على الصراط المستقيم طريقنا
فلا دنيا تُغيّرنا ..
ولا حال يبدلنا :”
وسلامٌ من ودود رحيم () :”“”

* كثّفوا دعواتكم ، فهذِهِ أيّامُ العطايا من ربٍّ كريم :”

-ارتوَاء

اهداء الى شوق .....شدي الهمة

كُن أصلاً، في زمنٍ كثرت فيه النُسخ المُقلدة

ادرك أن الجميع ليس بحاجة إلى أم ثانية، لكنّي لا أستطيع أن أمنع نفسي أحياناً من التعامل معهم كأُم

لا تحاول أن تكون شخصاً آخر، لأنك لن تُفلح بأن تكون إلا أنت

كن عظيما فيما تفكر ، وفيما تعمل ، وفيما تهدف ، تجدك ارتقيت وارتقى بك

من حولك ، وبلغت منازل العظماء في الدنيا قبل الآخرة .