احذر
ماهي الأعمال التي يمكن أن تخسف بالميزان وتجعله خفيفا والتي يجب أن نحذرها ؟
1- الرياء
قال صلى الله عليه وسلم (إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر ، قالوا : و ما الشرك الأصغر ؟ قال الرياء ، يقول الله عز وجل لأصحاب ذلك يوم القيامة إذا جازى الناس : إذهبوا إلى الذين كنتم تراؤون في الدنيا فانظروا هل تجدون عندهم جزاء ؟ !)
الراوي: محمود بن لبيد الأنصاري المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 951
خلاصة الدرجة: إسناده جيد
2- انتهاك الحرمات
قال صلى الله عليه وسلم (لأعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضا فيجعلها الله عز وجل هباء منثورا قال ثوبان يا رسول الله صفهم لنا جلهم لنا أن لا نكون منهم ونحن لا نعلم قال أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون من الليل كما تأخذون ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)
الراوي: ثوبان المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 3442
خلاصة الدرجة: صحيح
3- ظلم العباد والسب والشتم والغيبة والضرب
عن عائشة رضي الله عنها قالت (جاء رجل ، فقعد بين يدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فقال : يا رسول الله ! إن لي مملوكين يكذبونني ويخونونني ويعصونني ، وأشتمهم وأضربهم ؛ فكيف أنا منهم ؟ ! فقال رسول الله –صلى الله عليه وسلم - : إذا كان يوم القيامة ؛ يحسب ما خانوك وعصوك وكذبوك ، وعقابك إياهم ؛ فإن كان عقابك إياهم بقدر ذنوبهم ؛ كان كفافا لا لك ولا عليك ، وإن كان عقابك إياهم دون ذنبهم ، كان فضلا لك ، وإن كان عقابك إياهم فوق ذنوبهم ؛ اقتص لهم منك الفضل ، فتنحى الرجل وجعل يهتف ويبكي ، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : أما تقرأ قول الله - تعالى - : ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين ؟ - ! ، فقال الرجل : يا رسول الله ! ما أجد لي ولهؤلاء شيئا خيرا من مفارقتهم ؛ أشهدك أنهم كلهم أحرار .)
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 5494
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
وقال عليه الصلاة والسلام (أتدرون ما المفلس ؟ قالوا : المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع . فقال : إن المفلس من أمتي ، يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ، ويأتي قد شتم هذا ، وقذف هذا ، وأكل مال هذا ، وسفك دم هذا ، وضرب هذا . فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته . فإن فنيت حسناته ، قبل أن يقضى ما عليه ، أخذ من خطاياهم فطرحت عليه . ثم طرح في النار)
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2581
خلاصة الدرجة: صحيح
ختاما : يجب علينا يا أحباب أن نحرص كل الحرص من الآن على الأعمال التي ثقل موازيننا ولنحذر أشد الحذر من الاعمال التي تخفف موازيننا
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا ، وزنوا أنفسكم قبل أن توزنوا ، فإنه أخف عليكم في الحساب غدا أن تحاسبوا أنفسكم اليوم وتزينوا للعرض الأكبر ، { يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية }
كان صلى الله عليه وسلم يقول قبل النوم (بسم الله وضعت جنبي ، اللهم اغفر لي ذنبي ، واخسأ شيطاني ، وفك رهاني ، وثقل ميزاني ، واجعلني في الندي الأعلى) حديث إسناده صحيح
فلا تنسوا أن تقولوا هذا الدعاء قبل النوم
ماهي الأعمال التي يمكن أن تخسف بالميزان وتجعله خفيفا والتي يجب أن نحذرها ؟
1- الرياء
قال صلى الله عليه وسلم (إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر ، قالوا : و ما الشرك الأصغر ؟ قال الرياء ، يقول الله عز وجل لأصحاب ذلك يوم القيامة إذا جازى الناس : إذهبوا إلى الذين كنتم تراؤون في الدنيا فانظروا هل تجدون عندهم جزاء ؟ !)
الراوي: محمود بن لبيد الأنصاري المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 951
خلاصة الدرجة: إسناده جيد
2- انتهاك الحرمات
قال صلى الله عليه وسلم (لأعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضا فيجعلها الله عز وجل هباء منثورا قال ثوبان يا رسول الله صفهم لنا جلهم لنا أن لا نكون منهم ونحن لا نعلم قال أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون من الليل كما تأخذون ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)
الراوي: ثوبان المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 3442
خلاصة الدرجة: صحيح
3- ظلم العباد والسب والشتم والغيبة والضرب
عن عائشة رضي الله عنها قالت (جاء رجل ، فقعد بين يدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فقال : يا رسول الله ! إن لي مملوكين يكذبونني ويخونونني ويعصونني ، وأشتمهم وأضربهم ؛ فكيف أنا منهم ؟ ! فقال رسول الله –صلى الله عليه وسلم - : إذا كان يوم القيامة ؛ يحسب ما خانوك وعصوك وكذبوك ، وعقابك إياهم ؛ فإن كان عقابك إياهم بقدر ذنوبهم ؛ كان كفافا لا لك ولا عليك ، وإن كان عقابك إياهم دون ذنبهم ، كان فضلا لك ، وإن كان عقابك إياهم فوق ذنوبهم ؛ اقتص لهم منك الفضل ، فتنحى الرجل وجعل يهتف ويبكي ، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : أما تقرأ قول الله - تعالى - : ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين ؟ - ! ، فقال الرجل : يا رسول الله ! ما أجد لي ولهؤلاء شيئا خيرا من مفارقتهم ؛ أشهدك أنهم كلهم أحرار .)
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 5494
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
وقال عليه الصلاة والسلام (أتدرون ما المفلس ؟ قالوا : المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع . فقال : إن المفلس من أمتي ، يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ، ويأتي قد شتم هذا ، وقذف هذا ، وأكل مال هذا ، وسفك دم هذا ، وضرب هذا . فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته . فإن فنيت حسناته ، قبل أن يقضى ما عليه ، أخذ من خطاياهم فطرحت عليه . ثم طرح في النار)
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2581
خلاصة الدرجة: صحيح
ختاما : يجب علينا يا أحباب أن نحرص كل الحرص من الآن على الأعمال التي ثقل موازيننا ولنحذر أشد الحذر من الاعمال التي تخفف موازيننا
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا ، وزنوا أنفسكم قبل أن توزنوا ، فإنه أخف عليكم في الحساب غدا أن تحاسبوا أنفسكم اليوم وتزينوا للعرض الأكبر ، { يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية }
كان صلى الله عليه وسلم يقول قبل النوم (بسم الله وضعت جنبي ، اللهم اغفر لي ذنبي ، واخسأ شيطاني ، وفك رهاني ، وثقل ميزاني ، واجعلني في الندي الأعلى) حديث إسناده صحيح
فلا تنسوا أن تقولوا هذا الدعاء قبل النوم