حين تجمعنا الايام بأشخاص نعيش معهم جل وقتنا... تنفسنا معا ... تعاونا .... اختلفت وجهات نظرنا لمرات عديده ...ضحكنا ... غضبنا ... ولكن في لحظة من اللحظات وجدت نفسي محاطة بهن من كل جهه ..بقلب واحد وروح واحده ومطلب واحد ...عندها فقط أحسست أن الفراق فعلا قد قرب.... وأن نهاية الاجتماع فراق.... ولن يبقى بين الناس الا الذكر الحسن.بنياتي...~~
سيأتي اليوم الذي نجد مايؤلمنا الآن ذكرى جميله فيما بعد.... ستكون الوجوه غير المرغوبة اليوم مشتاق اليها في الغد... اذا تسربت لحظات الجلوس (بالمريول البني)على طاولة مليئة بالذكريات والأحرف والتعريفات والمسائل.....الخ,حينها سنعلن أننا نحب هذه اللحظات..حين نصل الى هذه المرحلة في الدنبا نحس بشوق جارف لها ,وقد تجمعنا الأيام مع من نشتاق اليه.
ولكن لو كان من نشتاق اليه ليس موجودا على وجه الارض ...قد غيبه الموت عنا.... فكيف سنقابله...هنا أوصيكن ونفسي بأن الدنيا:
(لاتستحق منا الحقد والكره والغيبة والنميمه لأشخاص قد لاألتقي معهم مرة أخرى فلنحلل بعضنا البعض فقد قرب الفراق)
جعل الله التوفيق والسداد والصلاح نصيبكن في الدنيا والآخرة
خاطرة بقلمي لمن أحببتهم جميع طالبات الصف الثالث ثانوي بقسميه (العلمي والادبي)لعام 1433هـ
واذا رغبت الطالبات بكتابة ما يتمنينه لأخواتهن فهذه المساحة مفتوحة لهن
خاطرة بقلمي لمن أحببتهم جميع طالبات الصف الثالث ثانوي بقسميه (العلمي والادبي)لعام 1433هـ
واذا رغبت الطالبات بكتابة ما يتمنينه لأخواتهن فهذه المساحة مفتوحة لهن
ـــــــــــــوب بي أكملها
